شبكة و منتديات مخيم العروب

قصص الاطفال الجزء الثاني 2
عزيزي الزائر/ عزيزتي الزائرة الرجاء التكرم بالدخول اذا كنت عضوا في المنتدى
أو التسجيل إن لم تكن عضوا وترغب بالإنضمام الى أسرة المنتدى
شكرا قصص الاطفال الجزء الثاني Icon_razz
مع تحيات إدارة المنتدى قصص الاطفال الجزء الثاني Icon_king


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة و منتديات مخيم العروب

قصص الاطفال الجزء الثاني 2
عزيزي الزائر/ عزيزتي الزائرة الرجاء التكرم بالدخول اذا كنت عضوا في المنتدى
أو التسجيل إن لم تكن عضوا وترغب بالإنضمام الى أسرة المنتدى
شكرا قصص الاطفال الجزء الثاني Icon_razz
مع تحيات إدارة المنتدى قصص الاطفال الجزء الثاني Icon_king

شبكة و منتديات مخيم العروب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة و منتديات مخيم العروب

هلا وغلا بيك يا زائر نورت المنتدى

السلام عليكم الى جميع الاعضاء والزوار الكرام اذا واجهتكم مشاكل في المنتدى باستطاعتكم اضافت هذا الايميل عندكم والتواصل مباشرة مع فريق ادارة المنتدى او ارسال رسائل الى عنوان الايميل التالي  info@arub.ps
اهلا وسهلا بكم في شبكة ومنتديات مخيم العروب ... املين منكم التسجيل في المنتدى وقضاء اجمل الاوقات ... والان راديو مخيم العروب حصريا على شبكة ومنتديات مخيم العروب ... مع تحيات ادارة المنتدى ...  وأيضا حصريا التولبر الخاص بمنتديات مخيم العروب للتحميل http://arroubwebsite.ourtoolbar.com/

4 مشترك

    قصص الاطفال الجزء الثاني

    Admin
    Admin
    المدير العام وصاحب المنتدى
    المدير العام وصاحب المنتدى


    عدد المساهمات : 294
    ذكر
    نقاطك : 1125731
    سمعتك بالمنتدى : 9
    تاريخ التسجيل : 29/07/2009
    الموقع : مخيم العروب

    قصص الاطفال الجزء الثاني Empty قصص الاطفال الجزء الثاني

    مُساهمة من طرف Admin الخميس يوليو 30, 2009 3:57 am

    الممحاة وصديقها القلم


    كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل..‏ قال الممحاة:‏كيف حالك يا صديقي؟‏.
    أجاب القلم بعصبية: لست صديقك!‏ اندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟‏..




    فرد القلم: لأنني أكرهك.‏








    قالت الممحاة بحزن :ولم تكرهني؟‏. أجابها القلم:‏ لأنكِ تمحين ما أكتب.‏ فردت الممحاة: أنا لا أمحو إلا الأخطاء .‏
    انزعج القلم وقال لها: وما شأنكِ أنت؟!‏. فأجابته بلطف: أنا ممحاة، وهذا عملي. فرد القلم: هذا ليس عملاً!‏.
    التفتت الممحاة وقالت له: عملي نافع، مثل عملك. ولكن القلم ازداد انزعاجاً وقال لها: أنت مخطئة ومغرورة .‏



    فاندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟!. أجابها القلم: لأن من يكتب أفضل ممن يمحو
    قالت الممحاة:‏ إزالةُ الخطأ تعادل كتابةَ الصواب. أطرق القلم لحظة، ثم رفع رأسه، وقال:‏ صدقت يا عزيزتي!‏
    فرحت الممحاة وقالت له: أما زلت تكرهني؟‏. أجابها القلم وقد أحس









    بالندم: لن أكره من يمحو أخطائي.





    فردت الممحاة: وأنا لن أمحو ما كان صواباً. قال القلم:‏ ولكنني أراك تصغرين يوماً بعد يوم!‏.
    فأجابت الممحاة: لأنني أضحي بشيءٍ من جسمي كلما محوت خطأ. قال القلم محزوناً:‏ وأنا أحس أنني أقصر مما كنت!‏
    قالت الممحاة تواسيه:‏ لا نستطيع إفادة الآخرين، إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم.‏ قال القلم مسروراً:‏ ما أعظمك يا صديقتي،
    وما أجمل كلامك!‏.فرحت الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان..

    الام وسمكاتها الثلاث

    في إحدى البحيرات كانت هناك سمكة كبيرة ومعها ثلاث سمكات صغيرات أطلتإحداهن من تحت الماء برأسها، وصعدت عالياً رأتها الطيور المحلقة فوق الماء.. فاختطفها واحد منها!!










    والتقمها..وتغذى بها!! لم يبق مع الأم إلا سمكتان !
    قالت إحداهما : أين نذهب يا أختي؟
    قالت الأخرى: ليس أمامنا إلا قاع البحيرة...
    علينا أن نغوص في الماء إلى أن نصل إلى القاع!



    وغاصت السمكتان إلى قاع البحيرة ...
    وفي الطريق إلى القاع ...
    وجدتا أسراباً من السمك الكبير ..المفترس!












    أسرعت سمكة كبيرة إلى إحدى السمكتين الصغيرتين
    فالتهمتها وابتلعتها وفرت السمكة الباقية.



    إن الخطر يهددها في أعلى البحيرة وفي أسفلها!
    في أعلاها تلتهمها الطيور المحلقة ....
    وفي أسفلها يأكل السمك الكبير السمك الصغير!
    فأين تذهب؟ ولا حياة لها إلا في الماء !!
    فيه ولدت! وبه نشأت !!
    أسرعت إلىأمها خائفة مذعورة‍وقالت لها:
    ماذا أفعل ياأمي ؟إذا صعدت اختطفني الطير‍‍‍‍‍‍‍‍‍!
    وإذا غصت ابتلعني السمك الكبير !
    قالت الأم : يابنتي إذا أردت نصيحتي ... " فخير الأمور الوسط"



    الرجل الصالح وحماره الرمادي

    في يوم من الأيام ...منذ قديم الزمان وقبل الإسلام كان رجل صالح راكباً حماره فمر بقرية، قد دمرت وفنى أهلها








    فشرد بذهنه وأخذ يفكر في حال هذه القرية
    ثم سأل نفسه متعجباً و مندهشاً. هؤلاء أموات كيف يخلقون من جديد؟..كيف؟..وهذه العظام البالية كيف تعود صلبة؟وكيف تكتسي من جديد وتعود إليها الروح وتبعث إليها الحياة!؟







    ورويداً...رويداً. راح النوم يداعب عيني الرجل الصالح وما هي إلا لحظات قصيرة حتى غاب عن الوعي, وراح في نوم عميق دام مائة عام كاملة. قرن من الزمان والرجل الصالح في رقدته هذا ميت بين الأموات وكذلك حماره .





    بعد مضي مائة عام من موت الرجل الصالح أذن الله له أن يبعث من جديد فجمع عظامه وسوى خلقه ونفخ فيه من روحه. فإذا هو قائم مكتمل الخلق كأنه منتبه من نومه. فأخذ








    يبحث عن حماره ويفتش عن طعامه وشرابه
    .
    ثم جاء ملك سأله: كم لبثت في رقدتك؟ فأجاب الرجل: لبثت يوماً أو بعض يوم.




    فقال الملك: بل لبثت مائة عام، ومع هذه السنين الطويلة، والأزمان المتعاقبة فإن طعامك مازال سليماً وشرابك لم يتغير طعمه. فقال الرجل: عجباًهذا صحيح!
    فقال الملك: انظر إنه حمارك، لقد صار كومة من العظام ...انظر ...إلى عظام حمارك فالله عز وجل سيريك قدرته على بعث الموتى.








    نظر الرجل الصالح إلى عظام حماره فرآها وهي تتحرك فتعود كل عظمة في مكانها حتى اكتملت ثم ***اها الله لحما ًفإذا بحماره قائم بين يديه على قوائمه الأربع .
    حينئذ اطمأنت نفسه وازداد إيمانه بالبعث فقال الرجل الصالح: أعلم أن الله على كل شيء قدير.



    الخشبة الغريبة العجيبة



    كان فيمن كان قبلنا رجل, أراد أن يقترض من رجل آخر ألف دينار, لمدة شهر ليتجر فيها . فقال الرجل : ائتني بكفيل.







    قال : كفى بالله كفيلاً. فرضي وقال صدقت ... كفى بالله كفيلاً ... ودفع إليه الألف دينار .
    خرج الرجل بتجارته، فركب في البحر، وباع فربح أصنافاً كثيرة. لما حل الأجل صرًّ ألف دينار، و جاء ليركب في البحر ليوفي القرض، فلم يجد سفينة .... انتظر أياماً فلم تأت سفينة .!









    حزن لذلك كثيراً ... وجاء بخشبة فنقرها، وفرَّغ داخلها، وضع فيه الألف دينار ومعها ورقة كتب عليها:
    ( اللهم إنك تعلم أني اقترضت من فلان ألف دينار لشهر وقد حل الأجل, و لم أجد سفينة.









    وأنه كان قد طلب مني كفيلاً، فقلت: كفى بالله كفيلاً، فرضي بك كفيلاً، فأوصلها إليه بلطفك يارب ) وسدَّ عليها بالزفت ثم رماها في البحر.
    تقاذفتها الأمواج حتى أوصلتها إلى بلد المقرض, وكان قد خرج إلى الساحل ينتظر مجيء الرجل لوفاء دينه، فرأى هذه الخشبة.








    قال في نفسه: آخذها حطباً للبيت ننتفع به، فلما ***رها وجد فيها الألف دينار!
    ثم إن الرجل المقترض وجد السفينة، فركبها و معه ألف دينار يظن أن الخشبة قد ضاعت, فلما وصل قدَّم إلى صاحبه القرض، و اعتذر عن تأخيره بعدم تيسر سفينة تحمله حتى هذا اليوم .



    قال المقرض : قد قضى الله عنك. وقص عليه قصة الخشبة التي أخذها حطباً لبيته ، فلما ***رها وجد الدنانير و معها








    البطاقة.
    هكذا من أخذ أموال الناس يريد أداءها، يسر الله له و أدَّاها عنه، و من أخذ يريد إتلافها، أتلفه الله عز وجل .!
    moon light
    moon light
    مشرفة المنتدى العام
    مشرفة المنتدى العام


    عدد المساهمات : 762
    انثى
    نقاطك : 26147
    سمعتك بالمنتدى : 6
    تاريخ التسجيل : 04/01/2010
    العمر : 33
    الموقع : this is secret

    قصص الاطفال الجزء الثاني Empty رد: قصص الاطفال الجزء الثاني

    مُساهمة من طرف moon light الأربعاء يناير 13, 2010 2:11 pm

    شكرا admin
    قصص حلوة كتيييييير
    يسلموووووو
    القاهر
    القاهر
    النائب الإداري
    النائب الإداري


    عدد المساهمات : 633
    ذكر
    نقاطك : 1116670
    سمعتك بالمنتدى : 58
    تاريخ التسجيل : 10/12/2009
    العمر : 28
    الموقع : عايش في منتديات المخيم

    قصص الاطفال الجزء الثاني Empty رد: قصص الاطفال الجزء الثاني

    مُساهمة من طرف القاهر الأربعاء يناير 13, 2010 4:55 pm

    مشكووووور آدمن
    موضوع جميل وراقي
    العنكبوت00
    العنكبوت00
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 1032
    ذكر
    نقاطك : 17605
    سمعتك بالمنتدى : 3
    تاريخ التسجيل : 04/01/2010
    الموقع : في قلب حبيبتي

    قصص الاطفال الجزء الثاني Empty رد: قصص الاطفال الجزء الثاني

    مُساهمة من طرف العنكبوت00 الجمعة يناير 29, 2010 7:30 am


    الموضوع رائعه
    تسلم إيديك على الموضوع ..
    يــ ع ــطيكـ ربي آلـ ع ــآفيه ..
    ننتظر إبدآعكـ آلقآدم و تألقكـ ..
    دمتم بود
    تحيآتـي / العنكبوت00ًٌٍُ)

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 12:55 am