قصة واقعيه ....( بعد عشرين سنة يكتشف انهم ليسوا أبنائه )
حصلت قصة واقعيه لايزال ضحيتها موجود الآن في مستشفى الامراض النفسيه والعقليه
.............. سأرمز للضحيه بالحروف الاولى من اسمه ( س. ع )
بينما كان يقود سيارته الليموزين وجد أمرأة من جنسية افريقية على وشك الولادة على جانب الطريق
فأوصلها الى مستشفى الولادة وعندما توقف عند الطوارئ نزل من سيارته لاحضار كرسي متحرك
واثناء ذلك فتحت المرأة الافريقيه درج السيارة ووجدت صورة من كارت العائلة فاخذتها ووضعتها
داخل حقيبتها وعنما حضر ( س.ع) ومعه الكرسي المتحرك جلست على الكرسي وادخلها الى داخل
المستشفى ثم انصرف وبعد دخول المرأة اعطتهم صورة كارت العائلة زاعمة انه زوجها.......
وبعد الولادة وبعد تحسن صحة المرأة الافريقيه هربت من المستشفى تاركتا وراءها طفله انجبتها
وعند اكتشاف الامر راجعوا اوراق المرأة ووجدوا اسم ( س.ع) في كارت العائلة فاتصلوا بالاحوال المدنيه
واخبروهم بما حصل فاعطوهم ارقام تلفونات (س.ع) واتصلوا به واخبروه بهروب زوجته وضرورة حضوره
لأخذ طفلته فاندهش مما يقولون وانكر وقال لهم بان زوجته امامه الآن ولم تكن حاملا في الفترة الاخيره
حتى تنجب طفله؟؟؟؟؟؟
وبدأ التحقيق
وحضر (س.ع) وبعد أخذ التحاليل من (س.ع) ومن الطفلة اتضح انها ليست ابنته .....
لم تنتهي القصة بعد فقد كشقت التحاليل ان (س.ع) عقيم لاينجب مما فتح بابا جديدا في التحقيق وتم استدعاء
ابنائه السبعه واكبرهم يدرس في الجامعه وتم اجراء تحاليل لهم واكتشف انهم ليسوا ابنائه وتوسع التحقيق
واستدعيت الزوجه واسفر التحقيق عن اعترافها بانهم ليسوا ابنائه وانهم ابناء أخيه وتم التحقيق مع شقيق
(س.ع) واجراء التحاليل التي اثبتت ان الابناء من صلب شقيق (س.ع) واعترف شقيقه بأنه كان يعاشر
زوجة أخيه طوال العشرين سنة الماضيه .........
وألقي القبض على الزوجه والشقيق وأصدر الحكم بعد تسجيل اعترافاتهم بالرجم حتى الموت لكل من الزوجه
والشقيق الذي كان متزوجا وله ابناء وبنات....
أما عن (س.ع) فكانت آخر كلمة رددها وصرخ بها قبل أن يفقد عقله ( أخوي أخوي أخوي .........
وكانت نهايته في مستشفى الامراض العقليه والنفسيه ...........
وكانت المشكله الرئيسيه في وقوع ذلك هو ان من العادات الأسريه عندهم هو أن الزوجة لا تتحجب من
شقيق زوجها ويعتبرونه محرما وكذلك ابن العم وبامكانه الخلوة بها وهذا مخالف للشريعه الاسلاميه
لان شقيق الزوج وابن العم ليس من المحارم بل لقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن الحمو
الموت ... والحمو هو أخو الزوج ....
عسى الله ان يشفي كل مبتلى وان يزيل هم كل مكروب وان يستر علينا ويقينا شر ماقضى انه لطيف خبير
حصلت قصة واقعيه لايزال ضحيتها موجود الآن في مستشفى الامراض النفسيه والعقليه
.............. سأرمز للضحيه بالحروف الاولى من اسمه ( س. ع )
بينما كان يقود سيارته الليموزين وجد أمرأة من جنسية افريقية على وشك الولادة على جانب الطريق
فأوصلها الى مستشفى الولادة وعندما توقف عند الطوارئ نزل من سيارته لاحضار كرسي متحرك
واثناء ذلك فتحت المرأة الافريقيه درج السيارة ووجدت صورة من كارت العائلة فاخذتها ووضعتها
داخل حقيبتها وعنما حضر ( س.ع) ومعه الكرسي المتحرك جلست على الكرسي وادخلها الى داخل
المستشفى ثم انصرف وبعد دخول المرأة اعطتهم صورة كارت العائلة زاعمة انه زوجها.......
وبعد الولادة وبعد تحسن صحة المرأة الافريقيه هربت من المستشفى تاركتا وراءها طفله انجبتها
وعند اكتشاف الامر راجعوا اوراق المرأة ووجدوا اسم ( س.ع) في كارت العائلة فاتصلوا بالاحوال المدنيه
واخبروهم بما حصل فاعطوهم ارقام تلفونات (س.ع) واتصلوا به واخبروه بهروب زوجته وضرورة حضوره
لأخذ طفلته فاندهش مما يقولون وانكر وقال لهم بان زوجته امامه الآن ولم تكن حاملا في الفترة الاخيره
حتى تنجب طفله؟؟؟؟؟؟
وبدأ التحقيق
وحضر (س.ع) وبعد أخذ التحاليل من (س.ع) ومن الطفلة اتضح انها ليست ابنته .....
لم تنتهي القصة بعد فقد كشقت التحاليل ان (س.ع) عقيم لاينجب مما فتح بابا جديدا في التحقيق وتم استدعاء
ابنائه السبعه واكبرهم يدرس في الجامعه وتم اجراء تحاليل لهم واكتشف انهم ليسوا ابنائه وتوسع التحقيق
واستدعيت الزوجه واسفر التحقيق عن اعترافها بانهم ليسوا ابنائه وانهم ابناء أخيه وتم التحقيق مع شقيق
(س.ع) واجراء التحاليل التي اثبتت ان الابناء من صلب شقيق (س.ع) واعترف شقيقه بأنه كان يعاشر
زوجة أخيه طوال العشرين سنة الماضيه .........
وألقي القبض على الزوجه والشقيق وأصدر الحكم بعد تسجيل اعترافاتهم بالرجم حتى الموت لكل من الزوجه
والشقيق الذي كان متزوجا وله ابناء وبنات....
أما عن (س.ع) فكانت آخر كلمة رددها وصرخ بها قبل أن يفقد عقله ( أخوي أخوي أخوي .........
وكانت نهايته في مستشفى الامراض العقليه والنفسيه ...........
وكانت المشكله الرئيسيه في وقوع ذلك هو ان من العادات الأسريه عندهم هو أن الزوجة لا تتحجب من
شقيق زوجها ويعتبرونه محرما وكذلك ابن العم وبامكانه الخلوة بها وهذا مخالف للشريعه الاسلاميه
لان شقيق الزوج وابن العم ليس من المحارم بل لقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن الحمو
الموت ... والحمو هو أخو الزوج ....
عسى الله ان يشفي كل مبتلى وان يزيل هم كل مكروب وان يستر علينا ويقينا شر ماقضى انه لطيف خبير