صراحــة ..... مطلـُوبـه ....... ولـكـن
:::
:::
:::
الصراحـة مطلـُوبـة ومستحبـة .... ولـكن يجبـّ انـ، تـكُونـ، مقرُونـة بالحـكـمـة والذكـاء
:::
:::
:::
فإذا كـانتـ، ستؤدي صراحتـك إلى الإسـاءة للنـاسـ، بطـ،ريق مبـاشر أو غيـر مبـاشـر
:::
:::
:::
فإنكـ، بـذلـك تـكونـ، قــ،د خرجـتـ، عـ،ن حـدُود الاذابـ،
:::
:::
:::
فالصـراخـة لابـد انـ، تـؤدي إلـى الراحــة لا إلـى المتـاعبـ، مـع النــاسـ،
:::
:::
:::
والمـوقـف الـوحيـد الذي تـكونـ، فيــه ملتزمـاً بقـولـ الحـق و لو على نفسـكـ
:::
:::
:::
والصـراحـة هــ الإدلاء بالشـهادة تنفيــذاً لقـولـه تعـالــــى
:::
:::
:::
ـــ{ ولا تكـتموا الشهـادة }ـــ
:::
صـدقـ الله العظيمـ
:::
:::
:::
فـهـذا المـوقفـ، بالوحيـد الملزمـ، لـك بأنـ، تـكونـ، صريحـاً مهمـا كانتـ، نتـائجـه
:::
:::
:::
وخلافـ ذلـكـ، فا المطلـُوبـ هـو الصراحـة مـع الاذابـ، الصراحـة الـتي تحببـ، فيــكـ النـاس
:::
:::
:::
ولـُنسمهـا الصراحــة الامنـة التـي لا تغضبـ النـاس منـك وهومـا يتطلبـ، انـ تفكـر بذكـاء
:::
:::
:::
وتعرفـ، مــدى الأسـلُوبـ، الصريـح الـذي تستخـدمــه وتأثيره و أتره على النـاسـ،
:::
:::
:::
فـإن كـانـ، الأثر إيجـابيـاً ويسـاعـدكـ، الفوز بحبـّ، النـاسـ، وثقتهمـ فلا مانعـ، منهـا
:::
:::
:::
دربـاً مـن دروبـ، الوقاحـة وخـاصـة وإذا قترنتـ، بالأسـُلوبـ، الجـافـ، غيـر المهـذبـ،
:::
:::
:::
الذي يسئ اللنـاسـ، وعنـدهـا تصبـح هده الصراحـة مجرد خـروج عــن قواعـد
:::
:::
:::
الأدبـ، والذوقـ، وتعطي نتائج ع**يـة غيـر مرغـوبـ، فيـها على الأطلاقـ،
:::
:::
:::
فإنـ، كنتـ، حريصـاً على الفـور بحبـّ، النـاس فبـأدر فوراً
:::
:::
:::
وأستخـدمـ الصراحـة الأمـنـة فقـطـ، لا غير
:::
:::
:::
الصراحـة مطلـُوبـة ومستحبـة .... ولـكن يجبـّ انـ، تـكُونـ، مقرُونـة بالحـكـمـة والذكـاء
:::
:::
:::
فإذا كـانتـ، ستؤدي صراحتـك إلى الإسـاءة للنـاسـ، بطـ،ريق مبـاشر أو غيـر مبـاشـر
:::
:::
:::
فإنكـ، بـذلـك تـكونـ، قــ،د خرجـتـ، عـ،ن حـدُود الاذابـ،
:::
:::
:::
فالصـراخـة لابـد انـ، تـؤدي إلـى الراحــة لا إلـى المتـاعبـ، مـع النــاسـ،
:::
:::
:::
والمـوقـف الـوحيـد الذي تـكونـ، فيــه ملتزمـاً بقـولـ الحـق و لو على نفسـكـ
:::
:::
:::
والصـراحـة هــ الإدلاء بالشـهادة تنفيــذاً لقـولـه تعـالــــى
:::
:::
:::
ـــ{ ولا تكـتموا الشهـادة }ـــ
:::
صـدقـ الله العظيمـ
:::
:::
:::
فـهـذا المـوقفـ، بالوحيـد الملزمـ، لـك بأنـ، تـكونـ، صريحـاً مهمـا كانتـ، نتـائجـه
:::
:::
:::
وخلافـ ذلـكـ، فا المطلـُوبـ هـو الصراحـة مـع الاذابـ، الصراحـة الـتي تحببـ، فيــكـ النـاس
:::
:::
:::
ولـُنسمهـا الصراحــة الامنـة التـي لا تغضبـ النـاس منـك وهومـا يتطلبـ، انـ تفكـر بذكـاء
:::
:::
:::
وتعرفـ، مــدى الأسـلُوبـ، الصريـح الـذي تستخـدمــه وتأثيره و أتره على النـاسـ،
:::
:::
:::
فـإن كـانـ، الأثر إيجـابيـاً ويسـاعـدكـ، الفوز بحبـّ، النـاسـ، وثقتهمـ فلا مانعـ، منهـا
:::
:::
:::
دربـاً مـن دروبـ، الوقاحـة وخـاصـة وإذا قترنتـ، بالأسـُلوبـ، الجـافـ، غيـر المهـذبـ،
:::
:::
:::
الذي يسئ اللنـاسـ، وعنـدهـا تصبـح هده الصراحـة مجرد خـروج عــن قواعـد
:::
:::
:::
الأدبـ، والذوقـ، وتعطي نتائج ع**يـة غيـر مرغـوبـ، فيـها على الأطلاقـ،
:::
:::
:::
فإنـ، كنتـ، حريصـاً على الفـور بحبـّ، النـاس فبـأدر فوراً
:::
:::
:::
وأستخـدمـ الصراحـة الأمـنـة فقـطـ، لا غير