الرئيسية
أحدث الصور
من طرف بحبك. الأربعاء يناير 13, 2010 7:56 pmكلنا نسأل انفسنا هل لعنه الفراعنه حقيقيه ام انها خرافه
واشاعه شاعت بيننا الى اليوم
ولعنه الفراعنه هى ظاهره موت العلماء والباحثين والمنقبين فى مجال الاثار
وذلك وفقا لما هو مكتوب فى برديه(من يقترب من ملوك الفراعنه سوف يلقى مصير الحياه الابديهالاخرى)
قيل انها مقوله لعنه لكل من يحاول اكتشاف مقابر الفراعنه فيموت ولو كان سعيد الحظ يجن
وجد عالم الاثار (هاورد كارتر) مع سكرتيره اللورد (كارنافون)العباره القادمه عند اكتشاف مقبره توت عنخ امون
لا تفتح التابوت فسيذبح الموت كل من يجرؤ على ازعاجنا
اكتشفت المقبره عام1922 وكانت مقبره فخمه جدا اشبه للسرداب منها لمقبره
وبها تماثيل لحيوانات من الذهب الخالص ومرصعه بالاحجار الكريمه والجواهر وعدد من السبائك الذهبيه فى كل مكان
حتى ان جسد الفرعون نفسه كان ملفوف بقماش غالى الثمن ومرصع بالاحجار والمجوهرات
وقد سعد كل من اللورد كارتر ومساعده بهذا الانجاز وان اسميهما سوف يلمع فى التاريخ الى الابد
ولكن ما حدث هو اقرب الى الخيال ففى يوم الاحتفال الرسمى بافتتاح المقبره اصيب اللور د كارنافون بحمى العمى وتوفى فى منتصف الليل فى القاهره بعد انقطاع التيار الكهربى بشكل مفاجىء
وقد توفى كثير من من شاركو فى الاحتفال وان لم يكن كل من دنسو المقبره بشكل مفاجىء كان المقوله والتهديد صحيح
ومعظم حالات الوفاه كانت بسبب الحمى ورجفه ثم الموت
وتوفى سكرتير اللورد كارتر دون اى سبب على الاطلاق وانتحر والده حزناعليه واثناء الجنازه دهس حصان طفل صغير وقد انتحر معظم من شاركو فى الاحتفال او اصيبو بالجنون لسبب غير معروف
وبعد اربع سنوات توفى العالم (والتر ايمرى) امام مساعده فى الليله التى اكتشف فيها مقبره فرعونيه
وهناك العالم(بلهارس) مكتشف البلهارسيا الذى توفى بعد زيارته لاثار الفراعنه فى الاقصر
اما اغرب ما حدث على الاطلاق هو مفتش الاثار المصرى الذى طلب منه المسئولون فى مصر ان يرسل بعض من الاثار الى باريس لعرضها لفتره ولكنه رفض بشده وخوف لانه يسمع ويعرف عن لعنه الفراعنه ولكنه لم يستطع منعهم فدهسته سياره مسرعه ومات بالمستشفى
تحدث الدكتور عز الدين طه عن البكتريا والسموم التى ممكن ان يكونوا الفراعنه قد نثروها فوق مقابرهم وعن البكترياالتى تنشط فوق جلد المومياء
ولكن هذه التصريحات لم تفك لغز لعنه الفراعنه
وانما الدكتور عز الدين طه قد لقى مصرعه بعد الادلاء بهذا التصريح باسابيع قليله
وقد ذكر علماء الدين الاسلامى انه لا نستطيع تصديق هذه اللعنه لانها من المعتقدات الوثنيه التى اندثرت من 4 الالاف عام
واشاعه شاعت بيننا الى اليوم
ولعنه الفراعنه هى ظاهره موت العلماء والباحثين والمنقبين فى مجال الاثار
وذلك وفقا لما هو مكتوب فى برديه(من يقترب من ملوك الفراعنه سوف يلقى مصير الحياه الابديهالاخرى)
قيل انها مقوله لعنه لكل من يحاول اكتشاف مقابر الفراعنه فيموت ولو كان سعيد الحظ يجن
وجد عالم الاثار (هاورد كارتر) مع سكرتيره اللورد (كارنافون)العباره القادمه عند اكتشاف مقبره توت عنخ امون
لا تفتح التابوت فسيذبح الموت كل من يجرؤ على ازعاجنا
اكتشفت المقبره عام1922 وكانت مقبره فخمه جدا اشبه للسرداب منها لمقبره
وبها تماثيل لحيوانات من الذهب الخالص ومرصعه بالاحجار الكريمه والجواهر وعدد من السبائك الذهبيه فى كل مكان
حتى ان جسد الفرعون نفسه كان ملفوف بقماش غالى الثمن ومرصع بالاحجار والمجوهرات
وقد سعد كل من اللورد كارتر ومساعده بهذا الانجاز وان اسميهما سوف يلمع فى التاريخ الى الابد
ولكن ما حدث هو اقرب الى الخيال ففى يوم الاحتفال الرسمى بافتتاح المقبره اصيب اللور د كارنافون بحمى العمى وتوفى فى منتصف الليل فى القاهره بعد انقطاع التيار الكهربى بشكل مفاجىء
وقد توفى كثير من من شاركو فى الاحتفال وان لم يكن كل من دنسو المقبره بشكل مفاجىء كان المقوله والتهديد صحيح
ومعظم حالات الوفاه كانت بسبب الحمى ورجفه ثم الموت
وتوفى سكرتير اللورد كارتر دون اى سبب على الاطلاق وانتحر والده حزناعليه واثناء الجنازه دهس حصان طفل صغير وقد انتحر معظم من شاركو فى الاحتفال او اصيبو بالجنون لسبب غير معروف
وبعد اربع سنوات توفى العالم (والتر ايمرى) امام مساعده فى الليله التى اكتشف فيها مقبره فرعونيه
وهناك العالم(بلهارس) مكتشف البلهارسيا الذى توفى بعد زيارته لاثار الفراعنه فى الاقصر
اما اغرب ما حدث على الاطلاق هو مفتش الاثار المصرى الذى طلب منه المسئولون فى مصر ان يرسل بعض من الاثار الى باريس لعرضها لفتره ولكنه رفض بشده وخوف لانه يسمع ويعرف عن لعنه الفراعنه ولكنه لم يستطع منعهم فدهسته سياره مسرعه ومات بالمستشفى
تحدث الدكتور عز الدين طه عن البكتريا والسموم التى ممكن ان يكونوا الفراعنه قد نثروها فوق مقابرهم وعن البكترياالتى تنشط فوق جلد المومياء
ولكن هذه التصريحات لم تفك لغز لعنه الفراعنه
وانما الدكتور عز الدين طه قد لقى مصرعه بعد الادلاء بهذا التصريح باسابيع قليله
وقد ذكر علماء الدين الاسلامى انه لا نستطيع تصديق هذه اللعنه لانها من المعتقدات الوثنيه التى اندثرت من 4 الالاف عام
